- الامتناع عن الاتصال الجنسي الغير مشروع والزنى وعدم مخالطة المصابين والابتعاد عن الأماكن المشبوهة.
- ترسيخ العقيدة وتعميق القيم الروحية في نفوس الشباب بطرق محببة إلى عقليته وإدراكه حتى لا يمل وإعطائه الجرعة المناسبة في الوقت المناسب.
- التوعية خاصة بين الشباب عن مخاطر الأمراض الجنسية وذلك دورياً في المجلات والجرائد والمدارس والبرامج الموجهة بالتلفاز والراديو والوسائل الإعلامية الأخرى.
- تشجيع الشباب على ملأ أوقات الفراغ وذلك بالمطالعة والرياضة وإيجاد أماكن للتسلية البريئة كالنوادي والرحلات المدرسية وغيرها.
- تشجيع الزواج المبكر وتسهيل ذلك على المعسرين.
- إنشاء مراكز متخصصة للأمراض التناسلية مع الحفاظ على السرية التامة.
- عدم استعمال أدوات المصاب خاصة الفوط الرطبة الملوثة وكذلك يجب الحذر من كراسي الحمامات العامة والتي بالفنادق أو الشقق المفروشة إذ لا بد من تنظيفها جيداً قبل الاستعمال.
- الامتناع عن تناول المشروبات الكحولية والعقاقير المخدرة إذ أنها مصدر الآفات وهي أشد فتكاً بالمصابين بالأمراض التناسلية – خاصة التهابات البروستاتا – من غيرهم.
- عدم استعمال المضادات الحيوية دون استشارة الطبيب.
- محاربة الأفلام والصور وكل ما يشجع على الفحشاء أو يسيء إلى القيم الخلقية والعفاف.
- المراقبة الدقيقة للمتبرعين بالدم وكذلك لبنوك الدم للتأكد من خلو العينات من فيروس الإيدز أو من جرثومة الزهري أو الأمراض التناسلية الأخرى.
المصدر : كونى انثى